الحركات الإسلامية الجهادية
انصار الإسلام ـ جيش أنصار السنة ـ أبو مصعب الزرقاوي ـ كتائب أبي حفص
[عدل] أنصار الإسلام بعد سقوط بغداد9 ابريل2003عند بدأ حملة التحالف لغزو العراق قامت طائرات أمريكية بقصف معاقل الحزب في شمال العراق وقامت بحملة عسكرية على اعضاء الحزب بالاشتراك مع مقاتلي الاتحاد الوطني الكردستاني. يعتقد ان الحزب مسؤول عن عدد من العمليات في شمال العراق وخاصة العملية التي وقعت في 26 فبراير 2003 في أحد نقاط التفتيش في شمال العراق ضد عناصر البيشمركة والعملية التي استهدفت مقر القوات الأمريكية في محافظة اربيل في 9 سبتمبر 2003 والعملية التي استهدفت مقرين للحزبين الكرديين الحزب الديمقراطي الكردستانيوالاتحاد الوطني الكردستاني والتي قتل فيها 109 وجرح 200 في 1 فبراير 2004، يعتبر البعض ان لهذه الجماعة أثر كبير في مقاومة المحتل وأعوانه من الأحزاب الإنفصالية الكردية. وقد بدأت تفقد شيئاً فشيئا ً السمة الكردية بعد انضمام عدد كبير إليها من المقاتلين العرب والأفغان القادمين للقتال في العراق وتسمت بعد ذلك بجماعة أنصار السنة وبعد ذلك إنشقت بعض مجموعاتها باسم أنصار السنة (الهيئة الشرعية)وكونت مع بعض الفصائل المقاومة جبهة الجهاد والتغيير مجابهة لدولة العراق الإسلامية بقيادة القاعدة مما حدا بالجماعة الأم الرجوع إلي المسمي الأول أنصار الإسلام ويعتقد أن جماعة أنصار الإسلام في طريقها للإنضمام لدولة العراق الإسلامية0ويتوقع البعض أن يكون للجماعة اثر كبير في مقاومة المحتل في شمال العراق إذا إنضمت لها بعض الفصائل في محافظات الشمال مثل جماعة جيش رجال الطريقة النقشبندية،وتشير مصادر من داخل تنظيم دولة العراق الاسلامية في ان عناصر انصار الاسلام الاوائل الذين قاتلوا منذ بداية نشوء التنظيم يستلمون القيادة في الدولة الاسلامية باستمرار وفي اي مكان لما لهم من حنكة وخبرة في القتال
|